بشكل عام عن ما لا تريد خوض التفاصبل فيه
ارئيت كيف ترتمي نظراته..
لم يرد لها حضناً ولا ذلاً..
وكيف يتهادى كلامه..
بعسرٍ تتابع نبراته..
وكانه أدركَ ما فعله..
حينها سكبت الشاي علي..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1429
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق